واستهدف جيش الإحتلال مواقع لحركة الجهاد الإسلامي في سوريا، وغزة التي أطلقت منها الحركة قبل يوم رشقات صواريخ باتجاه الأراضي الإسرائيلية.
وتأتي التوترات الجديدة بين إسرائيل والجهاد الإسلامي، الحركة التي تعتبر مقربة من إيران، قبل أسبوع من الانتخابات التشريعية المصيرية بالنسبة لرئيس الوزراء بنيامين نتانياهو.
وذكر المرصد السوري لحقوق الانسان،أنّ الضربات التي شنتها قوات الكيان الصهيوني ليلا قرب دمشق إلى مقتل ستة مقاتلين.